Heureux qui communique

 ما المستجدات التي حملتها لنا  السنة الدراسية 2017 - 2018 ؟ و نحن على مشارف توديع سنتنا الدراسية ، اخترنا - نحن تلاميذ المستوى الرابع " ب "  أن نقف معكم وقفة تقويم لحصيلتها :     ماذا قدمت لنا ؟ ما المستجدات التي حملتها لنا ؟  كيف تفاعلنا مع جديدها؟ ليس فحسب على المستوى المعرفي  و في حجرات الدرس،  بل أيضا في فضاء الاستراحة، و في الخرجات ....... باختصار نقدم لكم نبذة عن حياتنا  المدرسية لهذه السنة من منظور كل واحد منا . قراءة ممتعة ، و عطلة سعيدة للجميع .

 اللعب  في عالم الأطفال ليس اللعب نشاطا ترفيهيا فحسب ، بل هم ممارسة حيوية و ضرورية  تساعد الصغار على تطوير مهاراتهم البدنية  و العقلية و النفسية و الاجتماعية ،و التحليق  بعيدا في عالم الخيال و الإبداع . لذا ، لنحرصْ على أن يكون لعب أطفالنا سليما و بناء ، و لنوفرْ لهم  الشروط الصحية  للعب : بجعلهم يلعبون بشكل تفاعلي مع  أقرانهم ، بتوفير الفضاء المناسب للعب ، بتزكية  اللعب اليدوي ، و بتقليل - إن لم نقل حذف - الألعاب الإلكترونية ، لأنها تمتص  حيويتهم ، و تنمي سلبيتهم ، و تخلق عادات إدمانية تؤخر نموهم بدل أن تحفزه .  لنترك متعلمي المستوى الثالث " ج " يحدثونكم عن لعبهم ، و يقاسمونكم تجاربهم في  هذا الموضوع .

Faut-il toujours obéir aux grands ? Nous les enfants, on se demande si on doit toujours obéir et on s’interroge sur notre marge de liberté. La plupart du temps oui, car c’est pour notre bien… mais parfois on n’a pas vraiment le choix. Nous obéissons pour différentes raisons : par crainte d’une punition, pour obtenir une récompense, par imitation des autres, ou tout simplement par admiration pour une personne adulte. Mais parfois, on a envie d’exprimer notre point de vue en disant non aux ordres des grands. On aime bien aussi que nos parents nous donnent raison parfois. Dans un certain nombre de cas, les grands imposent leurs ordres abusivement et on ne comprend pas toujours leur logique. On souhaiterait bien qu’ils puissent nous convaincre comme si nous étions des grands aussi. On comprendrait alors mieux leurs raisons. Mais si dans certains cas, la personne qui donne l’ordre est mal attentionnée ? Alors là, il faut probablement désobéir. Donc finalement tout dé...

ذكرياتنا ماضينا:  أشخاص مروا بنا ، أحداث عشناها، لحظات مؤلمة أو مفرحة، بصمت في أعماقنا، و سكنت نفوسنا و أرواحنا. كيف نتعامل مع ذكرياتنا ؟ بالإقصاء أم بالاحتواء؟ هل نتملكها أم تتملكنا؟ إن التعامل السليم مع الذكريات ، جميلة كانت أم سيئة ، يكون باعتبارها تفاصيل و أحداثا نطويها ، و نستخلص منها العبر،  أو نستمد منها القوة  ، و نشحذ العزائم للسير نحو الأمام . لأننا نملك تغيير حاضرنا و مستقبلنا، و لا نملك تغيير ماضينا.